كانت الثورة الليبية قاسية على فرقة الموسيقى الغربية لعازف الغيتار والمقاتل الليبي مسعود أبو عسير. فقد أسرت القوات الليبية عازف الغيتار الباص في فرقة الروك التي يديرها، بينما يشارك طبال الفرقة في القتال على الجبهة الأمامية.
إلا أن ذلك لم يمنع الموسيقي الهاوي البالغ من العمر 38 سنة من تأليف وتلحين أغان